نسيم الألم قد عاود دياري...
الصمت مشتكى فكيف أكتم أسراري..
ربي خذ بيدي..الأمر لم يعد أمري ولا القرار قراري..
مزقت جواز سفري ، معاهدات الفرار،..
علقت جميع أسفاري...
رضيت ربي بيومي..وبما حملت أقداري.
هجرت مجالس البوح، فلم يعد للحرف معنى...غير ضعف المسار وسوء الحوار.
غيرتُ درب مشواري..
علّ القيد يكسر فراري...
رفعت الراية فقوتي صارت في اعترافي لا انهياري...
نبضات القلب ازدادت وازدانت معها صفعات الكبارِ-ي-
لا ألوم ...فاللّوم لم يكن يومًا من شيمي..
بل هي عناوين أسراري..
لحظة ...لنقف..
السبب مساري قد كان ضد الريح ، وسباحتي
لم تخش التيارِ-ي-..
سبب يكفيني لكتم أسراري..
قد عدت وغيرت درب مشواري
رجعت إلى التاريخ..أريد البحث في لحظة ميلادي
لا تسألوني بوحًا...لست أدري أكانت ميلاد أم انتحار...
لا تسألوني بوحًا...
كل اللّحظات هناك تشدني ،
كل الذكريات خواطر..
كل الشوارع تحن لوطأة قلمي...
كل الأيام ترنو لوطأة كلمي...
دفتري أوراقه تنازعني، قلمي مداده يستهويني
وخواطر بصدري محبوسة منذ سنين تنتظر العتق..
عتق سار ضد التيار..
لندع الخواطر جانبًا ، ستوقعها يوما أشواقي.
فلم يكن ولن يكون لي فيها قرار..
حروف اجتمعت يوم الفرار...وتعاود كلما عاود النسيم تنوير دياري..
لم يبق لي ..إلا بعضًا من أسراري..
وبقي سؤالي تائهًا
أهو ميلاد أم انتحار
أهو ميلاد للأمل وانتحار للألم ؟
أم تراني ارتشف الزمن ساعة بساعة، يومًا بيوم ،
علّه...ينصت هُنيهة
كي يعلمني ما ....
لك ربي أسلمت أمري فأنت وحدك ربي أدرى بأنّ قرار الميلاد لم يكن يومًا قراري...
مع كلّ نسيم ألّم نُولَدُ من جديد
نقل راااااااااااااااااااااااااااااااق لي ه
الصمت مشتكى فكيف أكتم أسراري..
ربي خذ بيدي..الأمر لم يعد أمري ولا القرار قراري..
مزقت جواز سفري ، معاهدات الفرار،..
علقت جميع أسفاري...
رضيت ربي بيومي..وبما حملت أقداري.
هجرت مجالس البوح، فلم يعد للحرف معنى...غير ضعف المسار وسوء الحوار.
غيرتُ درب مشواري..
علّ القيد يكسر فراري...
رفعت الراية فقوتي صارت في اعترافي لا انهياري...
نبضات القلب ازدادت وازدانت معها صفعات الكبارِ-ي-
لا ألوم ...فاللّوم لم يكن يومًا من شيمي..
بل هي عناوين أسراري..
لحظة ...لنقف..
السبب مساري قد كان ضد الريح ، وسباحتي
لم تخش التيارِ-ي-..
سبب يكفيني لكتم أسراري..
قد عدت وغيرت درب مشواري
رجعت إلى التاريخ..أريد البحث في لحظة ميلادي
لا تسألوني بوحًا...لست أدري أكانت ميلاد أم انتحار...
لا تسألوني بوحًا...
كل اللّحظات هناك تشدني ،
كل الذكريات خواطر..
كل الشوارع تحن لوطأة قلمي...
كل الأيام ترنو لوطأة كلمي...
دفتري أوراقه تنازعني، قلمي مداده يستهويني
وخواطر بصدري محبوسة منذ سنين تنتظر العتق..
عتق سار ضد التيار..
لندع الخواطر جانبًا ، ستوقعها يوما أشواقي.
فلم يكن ولن يكون لي فيها قرار..
حروف اجتمعت يوم الفرار...وتعاود كلما عاود النسيم تنوير دياري..
لم يبق لي ..إلا بعضًا من أسراري..
وبقي سؤالي تائهًا
أهو ميلاد أم انتحار
أهو ميلاد للأمل وانتحار للألم ؟
أم تراني ارتشف الزمن ساعة بساعة، يومًا بيوم ،
علّه...ينصت هُنيهة
كي يعلمني ما ....
لك ربي أسلمت أمري فأنت وحدك ربي أدرى بأنّ قرار الميلاد لم يكن يومًا قراري...
مع كلّ نسيم ألّم نُولَدُ من جديد
نقل راااااااااااااااااااااااااااااااق لي ه