شوفوا معي كيف كانت حياتهم اكيد الجميع مفكرها حياة جد وتخلوا من المزح او ماشابه لكن حقيقة الامر العكس تماما خلوني استعرض بعض مواقف الرسول مع الصحابة الكرام .
قبل لا تبدوا
صلوا ع الحبيب المصطفى
من طرائف الصحابه رضى الله عنهم
روي عن عمر رضي الله عنه .. أنه لقي حذيفة بن اليمان فقال له .. كيف أصبحت ياحذيفة ؟ ..
فقال أصبحت أحب الفتنة .. وأكره الحق .. وأصلي بغير وضوء .. ولي في الأرض ماليس لله في السماء .. فغضب عمر غضبا شديدا .. فدخل علي بن أبي طالب رضي الله عنه .. فقال يا أمير المؤمنين .. على وجهك أثر الغضب ؟! .. فأخبره عمر بما كان له مع حذيفة .. فقال له علي صدق ياعمر .. يحب الفتنة يعني المال البنين .. لأن الله تعالى قال (( إنما أموالكم وأولادكم فتنة )) .. ويكره الحق يعني الموت .. ويصلي بغير وضوء يعني أنه يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم بغير وضوء في كل وقت .. وله في الأرض ماليس لله في السماء يعني له زوجة وولد وليس لله زوجة وولد .. فقال عمر أصبت وأحسنت يا أبا الحسن .. لقد ازلت مافي قلبي على حذيفة بن اليمان .
وكان نعيمان رضي الله عنه من أولع الناس بالمزاح والضحك .. وقيل أنه يدخل الجنة وهو يضحك .. فمن مزاحه أنه مرّ يوما بمخرمة بن نوفل الزهري وهو ضرير .. فقال له نوفل .. قدني حتى أبول .. فأخذه بيده حتى أتى به إلى المسجد .. فأجلسه في مؤخره فصاح به الناس إنك في المسجد !!! .. فقال من قادني ؟! .. قالوا نعيمان .. قال لله علي نذر أن أضربه بعصاي هذه إن وجدته .. فبلغ ذلك نعيمان فجاء إليه وقال له .. يا أبا المنور هل لك في نعيمان .. قال نعم .. قال ها هو قائم يصلي وأخذه بيده وجاء به إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه وهو يصلي .. وقال هذا نعيمان .. فعلاه بعصاه .. فصاح الناس إنه أمير المؤمنين .. فقال من قادني ؟! .. قالوا نعيمان .. فقال والله لاتعرضت بسوء بعدها .
* ومن طرائف ما روي من الصحابة الكرام الذي ضحك له رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أخرجه الإمام أحمد عن أم سلمة رضي الله عنها أن أبا بكر رضي الله عنه خرج تاجراً إلى بصرى ، ومعه نعيمان وسويبط بن حرملة رضي الله عنهما، وكلاهما بدري (أي شهد بدرا)، وكان سويبط على الزاد، فقال له نعمان: أطعمني! قال: حتى يجيء أبو بكر، وكان نعيمان مضحاكاً مزاحاً، فذهب إلى ناس جلبوا ظهراً فقال: ابتاعوا مني غلاماً عربياً فارهاً؟ قالوا: نعم، قال: إنه ذو لسان، ولعله يقول: أنا حر، فإن كنتم تاركيه لذلك فدعوني لا تفسدوه علي! فقالوا: بل نبتاعه، فابتاعوه منه بعشر قلائص، فأقبل بها يسوقها، وقال: دونكم هو هذا! فقال سويبط: هو كاذب، أنا رجل حر! قالوا: قد أخبرنا خبرك، فطرحوا الحبل في رقبته، فذهبوا به فجاء أبو بكر فأخبر، فذهب هو وأصحابه إليهم، فردوا القلائص وأخذوه، ثم أخبروا النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فضحك هو وأصحابه منها حولاً
صلّى أعرابي مع قوم ، فقرأ الإمام فيما قرأ من الآيات في صلاته : { قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَن مَّعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَن يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ }
فقال الأعرابي و هو يخاطب امام الجماعة : أهلكك الله وحدك ! ما ذنب الذين معك ؟ فقطع المصلِّين صلاتهم من شدة الضحك
كان لبعضهم ولد نحوي يتقعر في كلامه ، فاعتل أبوه بعلة شديدة أشرف فيها على الموت، فاجتمع عليه أولاده و قالوا له : لندعو لك فلانا أخانا ، فقال : لا .. ان جاءني قتلني ، فقالوا : نحن نوصيه أ، لا يتكلم . فدعوه ، فلما دخل عليه قال له : يا أبت ، قل لا اله الا الله تدخل الجنة و تنجو من النار ، يا أبت و الله ما أشغلني عنك الا فلان فانه دعاني بالامس فأهرس و أعدس و استبذج و سكبج و طهبج و أفرج و دجح و أبصل و أمضر و لوزج و افلوذج .. فصاح أبوه : غمضوني فقد سبق أخاكم ملك الموت الى قبض روحي .
جلس قوم يتذاكرون فضل قيام الليل فسالوا اعرابي اتقوم الليل؟ قال: بلى اقوم ابول ثم ارجع انام
صلى أعرابي خلف إمام فقراء الإمام (آلم نهلك الأولين) و كان في الصف الأول فتأخر إلى الصف الآخر ، فقرأ (ثم نتبعهم الآخرين) فتأخر ، فقرأ : (كذلك نفعل بالمجرمين) و كان اسم البدوي مجرما، فترك الصلاة و خرج هاربا و هو يقول : ما المطلوب غيري ، فوجده بعض الأعراب ، فقال له : مالك يا مجرم ؟ فقال : إن الإمام اهلك الأولين و الآخرين و أراد أن يهلكني في الجملة
جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فدخل المسجد وأناخ ناقته بفنائه، فقال بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لنعيمان بن عمرو الأنصاري رضي الله عنه، وكان يقال له: النعيمان: لو نحرتها فأكلناها، فإنا قد قرمنا إلى اللحم (أي اشتهينا)، ويغرم رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمنها، فنحرها النعيمان، ثم خرج الأعرابي فرأى راحلته فصاح: واعقراه يا محمد! فخرج النبي صلى الله عليه وسلم فقال: من فعل هذا؟ قالوا: النعيمان، فأتبعه يسأل عنه، فوجده في دار ضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب رضي الله عنه قد اختفى في خندق وجعل عليه الجريد والسعف، فأشار إليه رجل ورفع صوته يقول: ما رأيته يا رسول الله، وأشار بإصبعه حيث هو، فأخرجه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد تغير وجهه بالسعف الذي سقط عليه، فقال له: ما حملك على ما صنعت؟ قال: الذين دلوك علي يا رسول الله هم الذين أمروني، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح عن وجهه ويضحك، ثم غرمها رسول الله صلى الله عليه وسلم
منقول
زيدوا الرسول صلاة
قبل لا تبدوا
صلوا ع الحبيب المصطفى
من طرائف الصحابه رضى الله عنهم
روي عن عمر رضي الله عنه .. أنه لقي حذيفة بن اليمان فقال له .. كيف أصبحت ياحذيفة ؟ ..
فقال أصبحت أحب الفتنة .. وأكره الحق .. وأصلي بغير وضوء .. ولي في الأرض ماليس لله في السماء .. فغضب عمر غضبا شديدا .. فدخل علي بن أبي طالب رضي الله عنه .. فقال يا أمير المؤمنين .. على وجهك أثر الغضب ؟! .. فأخبره عمر بما كان له مع حذيفة .. فقال له علي صدق ياعمر .. يحب الفتنة يعني المال البنين .. لأن الله تعالى قال (( إنما أموالكم وأولادكم فتنة )) .. ويكره الحق يعني الموت .. ويصلي بغير وضوء يعني أنه يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم بغير وضوء في كل وقت .. وله في الأرض ماليس لله في السماء يعني له زوجة وولد وليس لله زوجة وولد .. فقال عمر أصبت وأحسنت يا أبا الحسن .. لقد ازلت مافي قلبي على حذيفة بن اليمان .
وكان نعيمان رضي الله عنه من أولع الناس بالمزاح والضحك .. وقيل أنه يدخل الجنة وهو يضحك .. فمن مزاحه أنه مرّ يوما بمخرمة بن نوفل الزهري وهو ضرير .. فقال له نوفل .. قدني حتى أبول .. فأخذه بيده حتى أتى به إلى المسجد .. فأجلسه في مؤخره فصاح به الناس إنك في المسجد !!! .. فقال من قادني ؟! .. قالوا نعيمان .. قال لله علي نذر أن أضربه بعصاي هذه إن وجدته .. فبلغ ذلك نعيمان فجاء إليه وقال له .. يا أبا المنور هل لك في نعيمان .. قال نعم .. قال ها هو قائم يصلي وأخذه بيده وجاء به إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه وهو يصلي .. وقال هذا نعيمان .. فعلاه بعصاه .. فصاح الناس إنه أمير المؤمنين .. فقال من قادني ؟! .. قالوا نعيمان .. فقال والله لاتعرضت بسوء بعدها .
* ومن طرائف ما روي من الصحابة الكرام الذي ضحك له رسول الله صلى الله عليه وسلم ما أخرجه الإمام أحمد عن أم سلمة رضي الله عنها أن أبا بكر رضي الله عنه خرج تاجراً إلى بصرى ، ومعه نعيمان وسويبط بن حرملة رضي الله عنهما، وكلاهما بدري (أي شهد بدرا)، وكان سويبط على الزاد، فقال له نعمان: أطعمني! قال: حتى يجيء أبو بكر، وكان نعيمان مضحاكاً مزاحاً، فذهب إلى ناس جلبوا ظهراً فقال: ابتاعوا مني غلاماً عربياً فارهاً؟ قالوا: نعم، قال: إنه ذو لسان، ولعله يقول: أنا حر، فإن كنتم تاركيه لذلك فدعوني لا تفسدوه علي! فقالوا: بل نبتاعه، فابتاعوه منه بعشر قلائص، فأقبل بها يسوقها، وقال: دونكم هو هذا! فقال سويبط: هو كاذب، أنا رجل حر! قالوا: قد أخبرنا خبرك، فطرحوا الحبل في رقبته، فذهبوا به فجاء أبو بكر فأخبر، فذهب هو وأصحابه إليهم، فردوا القلائص وأخذوه، ثم أخبروا النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فضحك هو وأصحابه منها حولاً
صلّى أعرابي مع قوم ، فقرأ الإمام فيما قرأ من الآيات في صلاته : { قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِيَ اللَّهُ وَمَن مَّعِيَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَن يُجِيرُ الْكَافِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ }
فقال الأعرابي و هو يخاطب امام الجماعة : أهلكك الله وحدك ! ما ذنب الذين معك ؟ فقطع المصلِّين صلاتهم من شدة الضحك
كان لبعضهم ولد نحوي يتقعر في كلامه ، فاعتل أبوه بعلة شديدة أشرف فيها على الموت، فاجتمع عليه أولاده و قالوا له : لندعو لك فلانا أخانا ، فقال : لا .. ان جاءني قتلني ، فقالوا : نحن نوصيه أ، لا يتكلم . فدعوه ، فلما دخل عليه قال له : يا أبت ، قل لا اله الا الله تدخل الجنة و تنجو من النار ، يا أبت و الله ما أشغلني عنك الا فلان فانه دعاني بالامس فأهرس و أعدس و استبذج و سكبج و طهبج و أفرج و دجح و أبصل و أمضر و لوزج و افلوذج .. فصاح أبوه : غمضوني فقد سبق أخاكم ملك الموت الى قبض روحي .
جلس قوم يتذاكرون فضل قيام الليل فسالوا اعرابي اتقوم الليل؟ قال: بلى اقوم ابول ثم ارجع انام
صلى أعرابي خلف إمام فقراء الإمام (آلم نهلك الأولين) و كان في الصف الأول فتأخر إلى الصف الآخر ، فقرأ (ثم نتبعهم الآخرين) فتأخر ، فقرأ : (كذلك نفعل بالمجرمين) و كان اسم البدوي مجرما، فترك الصلاة و خرج هاربا و هو يقول : ما المطلوب غيري ، فوجده بعض الأعراب ، فقال له : مالك يا مجرم ؟ فقال : إن الإمام اهلك الأولين و الآخرين و أراد أن يهلكني في الجملة
جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فدخل المسجد وأناخ ناقته بفنائه، فقال بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لنعيمان بن عمرو الأنصاري رضي الله عنه، وكان يقال له: النعيمان: لو نحرتها فأكلناها، فإنا قد قرمنا إلى اللحم (أي اشتهينا)، ويغرم رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمنها، فنحرها النعيمان، ثم خرج الأعرابي فرأى راحلته فصاح: واعقراه يا محمد! فخرج النبي صلى الله عليه وسلم فقال: من فعل هذا؟ قالوا: النعيمان، فأتبعه يسأل عنه، فوجده في دار ضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب رضي الله عنه قد اختفى في خندق وجعل عليه الجريد والسعف، فأشار إليه رجل ورفع صوته يقول: ما رأيته يا رسول الله، وأشار بإصبعه حيث هو، فأخرجه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد تغير وجهه بالسعف الذي سقط عليه، فقال له: ما حملك على ما صنعت؟ قال: الذين دلوك علي يا رسول الله هم الذين أمروني، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح عن وجهه ويضحك، ثم غرمها رسول الله صلى الله عليه وسلم
منقول
زيدوا الرسول صلاة